logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. شعر/شعر عالمي

ليل ينبت تحت الاظافر

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
على عكس أو حتى ضد نزعة معاصرة لدى كثير من الشعراء ممن يقولون، زعماً أو اقتناعاً وممارسة، بأن القارئ لا يعنيهم ولا يؤثر في العملية الإبداعية لديهم، فإن تيد كوزر لا يخجل من المجاهرة بأنه يكتب دائماً وفي باله القارئ، وهذا لا ينعكس فحسب على مزاجه الشعري، والموضوعات التي يحفل بها شعره، بل أيضاً على لغة هذا الشعر وتركيبه. وهذا يجعل من كوزر، كما يصفه الناقد والشاعر دانا غيوياً في كتابه "هل يمكن أن يعنينا الشعر؟" (1992)، "شاعراً شعبياً"، لا بالمعنى الجماهيري "إذ ليس من شاعر جماهيري في أمريكا اليوم، لكن بمعنى أنه يكتب للقارئ العادي، غير المثقف". هذا القارئ الذي يبدي كوزر تجاهه احتراماً من نوع خاص لإقباله على الشعر في زمن يصعب وصفه بالشعري. يقول: "أحاول أن أكرم صبر قارئي وكرمه من خلال قولي ما أريد قوله بأقصى وضوح وإيجاز ممكنين... في الوقت نفسه لا أحاول أن أهين عقله والاستخفاف به، لكنيي لا أرى أي فائدة من تضمين شعري أي تجربة ثقافية لم يختبرها هذا القارئ بالضرورة... وفي الوقت نفسه أنا شديد الحذر من المبالغة في التبسيط... هناك خيط رفيه بين ما يحتمله ويتسامح معه القارئ الغريب وما لا يحتمله". منذ البداية إذن يدرك كوزر أن القارئ هو ذلك "الغريب" الذي قد يصادفه في أي مكان، ومن مختلف مشارب الحياة وتجاربها، والذي لا ينفع معه ما يسميه بـ"الإدعاء الثقافي": "أحب أن أثبت للبشر العاديين الذين لك يكملوا تعليمهم بأنهم يستطيعون فهم الشعر، وبأنه لا يجدر بهم الخوف من هذا الشعر". لكن هذا كله لا يعني، كما سيرى القارئ شعر كوزر، بأن مفتاح التواصل مع القارئ يكمن في العمومية واستدراج المشاعر أو ما يصفه بالمبالغة في التبسيط، فالقارئ هنا يظل قارئاً فرداً، يحترم عقله ومزاجه وتجربته كفرد، لا كجزء من حشد أو جمهور، وهذا يقيم فارقاً كبيراً بين الشاعر الشعبي كما نراه نحن العرب وكما هو في الممارسة -ذلك الشاعر الذي يستحضر عدة لغوية وتعبيرية وأسلوبية جاهزة تتسم بالخطابية والمنبرية، وتبرز في الأزمنة و"المناسبات" الخطابية والمنبرية- وبين الشاعر الشهبي على طريقة تيد كوزر، وهو شاعر لا يتحلى، بينما يضع القارئ في اعتباره، عن التطلب الشعري، المتمثل في البحث دائماً عن قصيدة أصلية ولغة متجددة، وإن اتسمت بالأسلوبية، فهذا لا يعفيها من أرق السؤال والبحث والتشكيك الذاتي. يقول كوزر "كل صباح أجلس على كنبتي، حاملاً بيد كوب القهوة وباليد الأخيرى دفتري، وأحاول كتابة قصيدة واحدة... بعد عشرة أيام قد يكون لدي قصيدة واحدة أكون مقتنعاً بها، وفي نهاية العام قد تكون النتيجة عشرة قصائد فقط، وهذا كثير بالنسبة إلي". ما يجعل تجربة كوزر منفتحة على القارئ العادي بهذا الشكل، إضافة إلى لغتها البسيطة والواضحة، هو عوالمها التي تنتمي في المقام الأول إلى الحياة اليومية، فنجدها، على الرغم من ذاتيتها الشديدة، تحفل بأنماط البشر الذين يصادفهم المرء كل يوم، وأيضاً بشتى التجارب، البسيطة جداً مثل السير في الشارع أو الجلوس في مقهى، والمأساوية جداً مثل الشيخوخة والموت والهجران... معظم قصائد كوزر تنبع من تجارب شخصية، تبدأ من حياته وذكرياته وعائلته وجيرانه وبيته وشارعه، وتمتد إلى الخارج، حيث يصبح الآخر، في المدى الأوسع، جزءاً أيضاً من التجربة الشخصية، أحياناً بمجرد المشاهدة العابرة، والتأمل البسيط، وأحياناً من خلال الاحتكاك والتواصل العميقين. وفي كل الأحوال، فإن القصيدة ومهما كان بسيطاً أو مباشراً أو واضحاً أو يومياً ما تقوله أو تصفه فإنها دائماً ترتفع، وبصورة مفاجئة إلى مستوى آخر، ناقلة العادي والبديهي، من مجرد الوصف والانطباع، إلى النفاذ والتأثير، إلى رحلة الكائن البشري الأوسع، لغز عيشه وفنائه، وسلسلة الألغاز بينهما.
كتب ذات صلة
اكثر من طريقة لائقة للغرق
اكثر من طريقة لائقة للغرق

3.00 د.ك

تمسح الوحدة قدميها: مختارات من الشعر البلغاري
تمسح الوحدة قدميها: مختارات من الشعر البلغاري

2.50 د.ك

روائع طاغور
روائع طاغور

4.00 د.ك

رباعيات عمر الخيام الفلكى الشاعر الفيلسوف الفارسي
رباعيات عمر الخيام الفلكى الشاعر الفيلسوف الفارسي

1.50 د.ك

صوتك في الموسيقي الجانبية
صوتك في الموسيقي الجانبية

3.50 د.ك

استيقظت رجلاً ميتاً
استيقظت رجلاً ميتاً

2.50 د.ك

اصوات الطبول البعيدة: قصائد صوفية من حول العالم
اصوات الطبول البعيدة: قصائد صوفية من حول العالم

4.00 د.ك

اكثر من طريقة لائقة للغرق
اكثر من طريقة لائقة للغرق

2.50 د.ك

عجلة مشتعلة تمر فوقنا
عجلة مشتعلة تمر فوقنا

3.75 د.ك

عواء وقصائد أخرى
عواء وقصائد أخرى

0.90 د.ك

مستعمرات صغيرة من الناجين
مستعمرات صغيرة من الناجين

3.50 د.ك

سوداء كليلة البارحة
سوداء كليلة البارحة

3.50 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: تيد كوزر

اسم المترجم: سامر أبو هواش

2.50 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
تيد كوزر
book image ليل ينبت تحت الاظافر

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول