logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. شعر/شعر عالمي

صيف يغفو في جلده

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
يوجز رتكي سيرة حياته على النحو التالي: " سأذكر ما أعتبره مهماً في حياتي، وهو أنني نشأت في مستنبت رائع كان يملكه أبي وعمي، أنني كرهت الثانوية وجامعتي ميتشيغان وهارفرد على الرغم من وجود أساتذة رائعين...أنني علمت في عدد من الكليات كما درست التنيس، عملت في معمل ينتج المخللات لمواسم عدة، عشت، بالتعاقب، حياة بالغة الهدوء، ثم حياة بالغة الحمق والعنف، أن وليم كارلوس قال عني إنني " أعد لحم الستايك بمثل مهارة برانكوزي ". أن تلاميذي في " بنينغتون " إعتبروني بكرم زائد " أفضل أستاذ حصلوا عليه "، أن كتبي عوملت بكرم فائق من قبل النقاد والشعراء والشباب، أن الإنجليز يحبون شعري أكثر على ما يبدو، وأنني لا أعني شيئاً ( إلا لحفنة من الأصدقاء ) لشعب ولايتي، لرجل الشارع، أنني حاولت أصفي حياتي من الشوائب التي فرضتها علي، وألخصها في قصائد قصيرة، ولاحقاً في قصائد أطول حاولت من خلال إيقاعاتها أن أقبض على حركة العقل نفسه، أن أقتفي التاريخ الروحي لبطل قصائدي ( الذي ليس " أنا "أأ أذأ بالضرورة )، ولجميع البشر المعذبين المسكونين بالقلق، أن أنجز في سلسلة القصائد هذه ( التي إنتهت على الأرجح ) نسقاً إعتباطياً وحقيقياً يسمح بحضور وفرة من المشاعر بما فيها المرح...كان هناك مكتبة في بيتنا كما كنت أقصد المكتبات المحلية...حيث قرأت ستيفنسون ونيومن وتومينسون وإمرسون وثورو...تطلب مني الأمر عشرة سنوات لأنهي مجموعتي الأولى الصغيرة، والآن أشعر أن بعض القصائد فيها ركيكة، وإن كنت ما زلت أحب نحو عشر قصائد منها. كان الكتاب شديدي السخاء معي...ومنهم أودن ولويس بوغان ومالكولم كولي وستانلي كونيتز ووليم كارلوس وليمز...أشعر أنني مدين لمعاصري كأشخاص أكثر مما أنا مدين لشعرهم، والدين الذي أشعر به كبير جداً...". ولد تيودور رتكي في ميتشغان، وهو من أصل ألماني، كان مزارعاً يتاجر بالنباتات، وهلن ماري هوبنر. في العام 1929 تخرج من جامعة متشيغان بشهادة بكالوريوس في الآداب ثم حصل على شهادة الماجستير من الجامعة نفسها بعد سنه أمضاها في هارفرد. مارس تعليم الأدب الإنجليزي في جامعة " لافييت " بين عامي 1931 و 1935، ثم في جامعة متشيغان. ثم حصل على شهادة الدكتوراة وإنتقل إلى التعليم في جامعة بنسلفانيا وبنينغتون. وفي العام 1947 إنضم إلى جامعة واشنطن كبروفيسور في الأدب الإنجليزي حتى العام 1962. بدأ رتكي كتابة الشعر في العشرينات من عمره، بعض قصائده نشرت في بعض المجلات الأدبية الصغيرة في مطلع الثلاثينات. وبعد سنوات قليلة بدأ ينشر في المجلات الكبرى ويصبح جزءاً من الأوساط الثقافية المعروفة. في المرحلة نفسها بدأ يعاني من نوبات من الجنون والكآبة التي إضافة إلى إدمانه على الكحول كانت السبب في عدم تجنيده في الجيش خلال الحرب العالمية الثانية. وقد نشأ جزء كبير من هذه الحالة النفسية من حادثة إنتحار عمه الذي كان شارك والده في العمل، ثم موت والده بالسرطان، كلاهما في أواخر العام 1923، حين كان تيودور في الخامسة عشرة. وقد رافقت هذه الذكريات المؤلمة تيودور طوال حياته وأرخت بظلالها على نتاجه الإبداعي. تأثر رتكي كشاعر بعدد واسع من الشعراء والكتاب من أمثال دانتي، دون، بلايك، وردزورث، ويتمان، ييتس، وإليوت، وقد تمكن من وضع بصمته الخاصة على الشعر الأمريكي من خلال مزجه الفريد بين وصف الطبيعة التي كانت مصدر الإلهام الأول بالنسبة إليه، وميراث الحكمة والأمثال والنوادر والحكايات، وأيضاً البعد الميتافيزيفي الذي يكاد لا يخلو شعره منه. حظي رتكي بعدد كبير من الجوائز الأدبية ومنها على وجه التحديد جائزة " بوليتزر" عام 1954 عن مجموعته " إستيقاظ ". توفي رتكي بنوبة قلبية في العالم 1963، ومنذ ذلك الوقت، خصوصاً مع نشر أعماله الكاملة بعد ثلاثة سنوات من رحيله وشعره يحظى بشعبية متصاعدة وإعتراف أوسع بأهميته.
كتب ذات صلة
اكثر من طريقة لائقة للغرق
اكثر من طريقة لائقة للغرق

3.00 د.ك

تمسح الوحدة قدميها: مختارات من الشعر البلغاري
تمسح الوحدة قدميها: مختارات من الشعر البلغاري

2.50 د.ك

روائع طاغور
روائع طاغور

4.00 د.ك

رباعيات عمر الخيام الفلكى الشاعر الفيلسوف الفارسي
رباعيات عمر الخيام الفلكى الشاعر الفيلسوف الفارسي

1.50 د.ك

صوتك في الموسيقي الجانبية
صوتك في الموسيقي الجانبية

3.50 د.ك

استيقظت رجلاً ميتاً
استيقظت رجلاً ميتاً

2.50 د.ك

اصوات الطبول البعيدة: قصائد صوفية من حول العالم
اصوات الطبول البعيدة: قصائد صوفية من حول العالم

4.00 د.ك

اكثر من طريقة لائقة للغرق
اكثر من طريقة لائقة للغرق

2.50 د.ك

وقت المياه، وقت الأشجار
وقت المياه، وقت الأشجار

3.00 د.ك

عجلة مشتعلة تمر فوقنا
عجلة مشتعلة تمر فوقنا

3.75 د.ك

سوداء كليلة البارحة
سوداء كليلة البارحة

3.50 د.ك

تقضمنا الحياة بثغورها الصغيرة
تقضمنا الحياة بثغورها الصغيرة

2.10 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: تيودور رتكي

اسم المترجم: سامر أبو هواش

2.50 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
تيودور رتكي
book image صيف يغفو في جلده

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول