تحت حوافر الخيل ومتراس ابو فياض
من صميم الحياة تبزغ حكاياته محمد عيتاني... يرويها ببساطة فيجري حديثه تلقائياً دون عناء... ليستقر في النفس في العقل... ويضحي القارئ وجهاً لوجه أمام الحدث... يتفاعل... مع أم زكريا... يساندها ضد زوجها الغارق في هيامات الخيول والجياد... والمنتحر في ميادين السباق... والمتماهي في عالم القمار... يمضي القارئ مع تلك الحكاية ومع غيرها من حكايا تحت حوافر الخيل يمضي مع محمد عيتاني في أسواق بيروت وحاراتها... ويلملم أخباراً أضحت حكايا على صفحات كتاب.
لا يوجد مراجعات