logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. صحافة وإعلام

صحافة العراق

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
صدر مؤخرا في سوريا كتاب بعنوان «صحافة العراق» للكاتب فيصل حسون وهو كاتب وصحفي عراقي كان نقيبا للصحفيين العراقيين بعد محمد مهدي الجواهري وطه الفياض وهو من مواليد بغداد في 22 اكتوبر 1922 وقد عمل في الصحافة وهو بعد صبي عام 1937. من الصحف التي عمل فيها كمحرر: العراق ـ لواء الاستقلال ـ اليقظة ـ وأصبح مديراً لتحرير جريدة (الحرية) لسنوات ورئيساً لتحرير جريدة (الجمهورية) وسواها،اصدر عام 1948 صحيفته (اللواء الجديد) وقد عطلت بعد خمسة أعداد، اشتغل مديراً لمكتب وكالة الأنباء العراقية في بيروت عام 1968 وظل يكتب لسنوات في الصحف السعودية والكويتية. ومن مؤلفاته: (خسرناها معركة فلنربحها حربا) 1967 و(مصرع عبد السلام عارف) 1995 و(شهادات في هوامش التاريخ) 2001. استهل المؤلف الكتاب بالحديث عن التخلف في الصحافة العراقية بقوله: لا أعرف صحافة في العالم نزل بساحتيها الحيف، مثل ما نزل بساحة الصحافة في العراق، فهي وقد عانت من آثار التخلف الذي عاشه المجتمع العراقي، على نحو كان الخلاص منه خروجاً على طبيعة الأشياء، ما دامت أية صحافة ـ على وجه الأرض ـ لا تملك إلا أن تعكس الصورة التي يعيشها مجتمعها بوصفها دائماً المرآة التي تنطبع على صفحتها الأحداث، بحلوها ومرها، وبخيرها وشرها. وهكذا كان تخلف صحافة العراق، تعبيراً عن تخلف المجتمع العراقي.. وكان التعبير صادقاً دائماً، وإلا هل كان طبيعياً أو مأمولاً أن تنشأ صحافة عصرية متطورة في مجتمع ظل مواطنوه ـ حتى السنوات الأولى من مرحلة العشرينات ـ ينتقلون من حي إلى حي آخر في قلب العاصمة بغداد ـ منارة المجد التاريخي والحضارة ـ بحثاً عمن يحسن القراءة ليكشف لهم عما جاءتهم به الرسائل التي يوافيهم بها البريد؟ يقول حسون في كتابه:بدأت معرفة العراق للصحافة بمفهومها الحديث، منذ نيف ومئة عام فقط. وقبل ذلك بقليل كان المتعلمون من أبناء هذا البلد يطلعون على الصحف التي تصدر في عاصمة الخلافة العثمانية وبالتالي في بيروت والقاهرة، ولم تكن حتى اسطنبول قد عرفت الصحافة قبل عام 1831 عندما أصدر السلطان محمود أمره بتأسيس جريدة (تقويم وقائع) التركية التي صارت فيما بعد الجريدة الرسمية والأولى التي تصل العراق ويقرؤها أبناؤه الذين يجيدون اللغة التركية ثم ظهرت في اسطنبول جريدة أخرى انتشرت في العراق فيما بعد، وكانت تصدر بالعربية هي (الجوائب) لصاحبها أحمد فارس الشدياق. ومع أن رزوق عيسى رئيس تحرير مجلة (المؤرخ) قال في مجلة (النجم) الموصلية أنه ورد في بعض أسفار رحالة الإفرنج ومنهم الإنجليز تلميحات وإشارات إلى أن أول صحيفة ظهرت في بغداد كانت تعرف باسم (جورنال العراق) أنشأها داود باشا الكرجي عندما تسنم منصب الولاية في عام 1816 وكانت تطبع بمطبعة حجرية، وتنشر باللغتين العربية والتركية. وكانت الزوراء هي أول صحيفة عرفها العراق ويمكن اعتبار يوم صدورها بداية نشوء الصحافة العراقية. وقد صدرت (الزوراء) بثماني صفحات وكان موعد صدورها هو يوم الثلاثاء من كل أسبوع، ولم تنشأ في العراق الصحافة الشعبية السياسية إلا في عام 1908 بعد الانقلاب الذي عرف آنذاك باسم (إعلان المشروطية) في 23 (يوليو) 1908 حيث أنشأها مراد بك شقيق محمود شوكت باشا، ولئن كثر عدد الصحف التي صدرت عند إعلان المشروطية، فإن ممارسة تلك الصحف لحرية النقد وشططها في ذلك أحياناً بهبوطها إلى مستوى الإسفاف الشخصي جعل السلطة التركية التي ضاقت ذرعاً بجرأة الصحافيين، تعمد إلى تصفية الصحف، فصدر أمر وزارة الداخلية في الآستانة (اسطنبول) سنة 1911 بأن الجرائد التي أخذ امتيازها ولم تنشر حتى 5 مارس من تلك السنة أو نشر بضعة أعداد منها ثم احتجبت إلى هذا التاريخ، تلغى امتيازاتها وهكذا قضى وزير الداخلية التركي بشطبة قلم على ثماني وثلاثين جريدة، فلم يبق في مدينة السلام غير خمس جرائد بينها (الزوراء) الرسمية ومجلتان.وفي بغداد بادر الإنجليز إلى إصدار جريدة (العرب). وقد صدر العدد الأول منها في يوم 4 (يوليو) 1917 وكان يشتغل فيها الأب انستاس ماري الكرملي، وقد استمرت في الصدور لخدمة أغراض الاحتلال حتى يوم 31 مايو 1920 عندما أعلنت احتجابها ومولد جريدة (العراق) التي أصدرها رزوق غنام.وفي ظل العهد الجديد بعد إنشاء الحكومة العراقية سنة 1921 ظهرت أربع صحف جديدة إلى جانب جريدة (العراق) التي كانت تنفرد حتى ذلك الوقت بالصدور يومياً في مدينة بغداد، ثم يضيف حسون عن صحافة الحرب قائلا: كانت أبرز الصحف التي صدرت في تلك الفترة، هي جريدة صوت الأهالي لصاحبها كامل الجادرجي، وقد استأنف إصدارها في عام 1942 نتيجة الانفتاح على المعسكر الاشتراكي بعد ما غزت ألمانيا الاتحاد السوفييتي. وصار الحلفاء الغربيون والسوفييت يعتبرون أنفسهم رفاق خندق واحد لمجابهة الخطر النازي. وقد سمح للشيوعيين بنقل مجلة أدبية من النجف إلى بغداد وإصدارها أسبوعياً للتعبير عن آرائهم ونشر أدبياتهم واتخاذ مكاتبها مقراً علنياً مشروعاً يزاولون منه نشاطهم ـ الحزبي التنظيمي ـ كما أطلق الإنجليز ـ إبان سطوة المستشار البريطاني البروفسور هملي الذي دانت له مقاليد الأمور في وزارة المعارف ـ أيدي بعض اليساريين والشيوعيين المعروفين في توجيه التعليم عن طريق إسناد بعض المراكز المهمة.أما الصحف التقليدية التي ظلت تصدر في تلك الأيام فهي: جريدة (الزمان). ومع وجود الرقابة العسكرية الصارمة على المطبوعات، وعلى الرغم من الإيحاءات التي كانت السلطة توحي بها إلى بعض الصحف ـ المعروفة بأنها صحف تساير عادة الظروف السائدة ـ فإن خط التأييد القومي لمصر في مواجهة العدوان لم يتأثر في صحف العراق بوجه عام أو يتغير نتيجة لتلك الدوافع والأسباب. وتابع المؤلف حديثه عن حركة الضباط الأحرار في العراق: وعلى الرغم من أن تنظيم ما عرف فيما بعد بحركة الضباط الأحرار بدأت بوادره الأولى إبان وجود وحدات الجيش العراقي في أرض فلسطين في عام 1948، وتنامت الدعوة إليه بعد قيام ثورة 23 يوليو في مصر في عام 1952 فقد جاءت أحداث العدوان الثلاثي على مصر وما رافقها من ذهاب وحدات من الجيش العراقي في خريف 1956 للمرابطة في الأردن، واتصالات بضباط تلك الوحدات بضباط سوريين وأردنيين يشاركونهم مشاعر المعارضة لسياسة النظام العراقي، تمهيداً لإقدام حركة الضباط الأحرار على القيام بالثورة. وعن مراحل التطور الصحفي في العراق أوضح المؤلف إلى أنه لم تكن الصحافة في العراق ـ منذ بداية عهده بها ـ سوى وسيلة من وسائل النضال السياسي والاجتماعي الذي خاضه الشعب من أجل الفوز بالحرية والاستقلال وفي سبيل تحقيق حياة أفضل للمواطنين. وحتى بداية الخسمينات من القرن العشرين، لم يعرف العراق صحافة الخدمات، أو حتى ما هو معروف بالصحافة الإخبارية، إلا نادراً وفي أضيق نطاق. وهكذا نستطيع أن نعتبر أن الصحافة العراقية رافداً ضخماً من روافد العمل الوطني، انصبت فيه مجهودات هائلة على مدى السنوات الخمسين التي بدأت مع بداية الحرب العظمى الأولى، وبالرجوع إلى مجموع ما صدر من صحف في هذه الفترة، نجد تاريخ العراق السياسي وتطوره الاجتماعي مسجلاً بإسهاب لا نظير له على صفحاتها، لأن الصحافة كانت جزءاً من هذا التاريخ، فضلاً عن أنها عكست تفصيلاته كما تعكس المرآة صورة الشاخص التي ترتسم على صفحتها. وعن الخبر والسبق الصحفي لم تعن الصحافة العراقية بالناحية الإخبارية إلا في السنوات الأخيرة، وقبل ذلك وعلى مدى ثلاثين عاماً ـ أي من عام 1920 حتى عام 1950 كانت الصحافة تفخر بأنها صحافة رأي وموقف سياسي. أما مصادر الأخبار الخارجية، فلم تبدأ الصحافة العراقية في استقائها من مصادرها، أو من وكالات الأنباء العالمية مباشرة، إلا في مطلع الستينيات، إذ ظلت الصحف طوال أكثر من عقدين من السنين تعتمد على البرقيات التي توزعها الحكومة عن طريق موظف في مديرية البريد والبرق العامة. وقد استطاعت بعض الصحف في عام 1963 أن تتعاقد على نصب أجهزة التقاط الأخبار في دورها، وكانت هناك وكالتا أنباء تبثان هذه الأخبار بالعربية هما: وكالة أنباء الشرق الأوسط ـ وتبث أخبارها عن طريق مكتبها في بغداد الذي يعيد إرسال الأخبار عن طريق التلبرنتر بعد أن يتلقاها من مكتب الوكالة الرئيسي في القاهرة، ويخضعها للرقابة الرسمية العراقية التي تجيز له ما ترى توزيعه من الأخبار.. ثم وكالة الأنباء الإقليمية التي تذيع أخبارها من مكتبها الرئيسي في بيروت مباشرة (وهي مملوكة لوكالة رويتر الإنجليزية. وحتى أوائل العام 1945 لم تعرف الصحافة العراقية ـ وربما حتى الكثير من الصحف العربية ـ فن الإخراج الصحفي، بل كانت الصحف تصدر بطريقة تقليدية كلاسيكية، ويتم توزيع موادها على صفحات كل عدد منها بالطريقة التي تلائم هوى وظروف عامل المطبعة الذي يوضب قوالب الصفحات قبل دفعها إلى آلة الطبع. ولم تكن المادة المصورة تأخذ من اهتمام الصحافة العراقية في بداياتها الكثير، على الرغم من أن بعضها كان يحرص على أن يؤكد أنها صحيفة مصورة ونادراً ما نجد في صحف العشرينيات وحتى الثلاثينات صوراً لأحداث أو شخصيات كما يجري اليوم. والسر في ذلك هو فقر الصحف وحرص أصحابها وناشريها على تقليل كلفة العدد اليومي، إلى أدنى رقم ممكن من النفقات فضلاً عن عدم توافر الإمكانات الفنية من حيث التصوير أو إعداد كليشيهات الصور التي يتم التقاطها أو تحصل الصحيفة عليها بالمجان بشكل أو بآخر.
كتب ذات صلة
عربة توينبي
عربة توينبي

1.00 د.ك

سينما وسياسة
سينما وسياسة

2.50 د.ك

ثلاثية درب الآلام ج3: نهار غائم
ثلاثية درب الآلام ج3: نهار غائم

5.00 د.ك

واخضرت الأرض
واخضرت الأرض

3.50 د.ك

تاريخ اجتماعي لوسائط التواصل؛ من غوتنبرغ إلى الإنترنت
تاريخ اجتماعي لوسائط التواصل؛ من غوتنبرغ إلى الإنترنت

6.50 د.ك

سوسيولوجيا الاتصال والميديا
سوسيولوجيا الاتصال والميديا

6.00 د.ك

عالمنا الافتراضي: ما هو؟ وما علاقته بالواقع؟
عالمنا الافتراضي: ما هو؟ وما علاقته بالواقع؟

3.50 د.ك

الميديا
الميديا

2.00 د.ك

تاريخ الرقابة على المطبوعات
تاريخ الرقابة على المطبوعات

2.50 د.ك

تقنيات البحث الإعلامي المعاصر
تقنيات البحث الإعلامي المعاصر

2.50 د.ك

الصحافة ليست مهنتي
الصحافة ليست مهنتي

3.00 د.ك

الصحافة العراقية في المنفى
الصحافة العراقية في المنفى

2.40 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: فيصل حسون

3.30 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
فيصل حسون
book image صحافة العراق

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول