logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. ثقافة إسلامية/مذاهب وطوائف
  2. فكر وفلسفة

مذهب المعتزلة من الكلام الى الفلسفة

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
تأتي دراسة فكر وفلسفة مذهب الإعتزال، كجزء لا يتجزأ من كيان الفكر الإسلامي، إنطلاقاً مما حققه هذا المذهب في الفكر الديني والإجتماعي بشكل عام، فبعد أن كان الإتجاه السائد في التفكير يشجع على تقديم النص وإهمال العقل، إلى حد ما، فإن المعتزلة جعلوا لهذا العقل الأولوية في الفكر. ربما تكون هذه هي البداية، وهذا هو الأساس الذي بنى المعتزلة عليه فكرهم الكلامي ثم الفلسفي، خلافاً لمستوى عصرهم، وما ساد من الأفكار آنذاك، وبطبيعة الحال، تقدمت عليهم بمثل مقالاتهم فرق أخرى، مثل ما ورد في فكر الشراة أو الحرورية (الخوارج) من نفي الصفات وخلق القرآن، ومما زال مذهب الإباضية بعُمان عليه حتى اليوم. وقد رأى المؤلف أن الدخول بأفكار الفلسفة المعتزلية مباشرة من دون الرجوع إلى تاريخها، وأسسها النظرية ومبادئها، قد لا يوفر الدراسة الوافية لهذه الفلسفة، حيث أن دراسة فلسفة مذهب المعتزلة تختلف بعض الشيء عن دراسة فلسفات عالمية أخرى كالفلسفة الهندية أو الفلسفة اليونانية وغيرها، والسبب في ذلك يعود إلى التشابك القوي بين تراثهم الثقافي الديني وتراثهم الفلسفي، حيث بدأ الإعتزال مذهباً من مذاهب الديانة الإسلامية وليست ديانة جديدة، لذلك لم يستقل هذا المذهب في فلسفته عن التأثير الديني الواقع عليه. وسنرى من خلال هذه الدراسة أن نظريات المعتزلة الفلسفية كافة جاءت مرتبطة تماماً مع مبادئهم الدينية والإجتماعية، لذا كان من المفيد الكشف عن فترة التأسيس، والتي وردت كمقدمات لظهور المعتزلة، ثم كان البحث في المبادئ الأساسية كالتوحيد والعدل، وما يرتبط بهما من فروع مبدئية أخرى. إن البحث بفلسفة المعتزلة مباشرة يقدم نظريات غامضة قد تفتقر إلى الأسس والدوافع التي عن طريقها شق المعتزلة طريقهم إلى فلسفة الوجود، مع مقالات الإعتزال في الوجود كان منطلقها نظريات المذهب في التوحيد، وكان حافزهم الإجتماعي إلى إلغاء القدر المفروض على الإنسان هو العدل، كان تاريخ المعتزلة حاضراً في أدق أفكارهم الفلسفية، لهذا لا يمكن تجاوزه عند دراسة هذه الأفكار. ومن ناحية المصادر، فقد اعتمد المؤلف على المصادر القديمة، أكثر من غيرها إلى حد ما، بسبب قربها الزمني من الحدث، فهناك من مؤلفيها من كان معاصراً للمعتزلة ومنهم من كان معتزلياً، وقد أخذ بالنظر الإعتبار في أن يكون المصدر معادياً أو محابياً. إن البحث في مسألة الوجود عند المعتزلة، يعد من الدراسات ذات الأولوية في الفكر المعتزلي بل وفي علم الكلام عامة، بما ينطوي عليه من أهمية في الكشف عن إستقلالية هذه الفلسفة بتأكيد المسائل التي جاءت كإبداع لهم في هذا المجال، من دون إلغاء التأثر بالفلسفات الأخرى، وهي مما لا يخلو منه فكر إنساني، كذلك كشف الصراع الفكري داخل المذهب المعتزلي نفسه، وكان السعي إلى كشف الأفكار الأساسية التي حظيت بإهتمام كل مفكر من مفكريهم، وتشخيص النظريات التي تميز فيها هذا المفكر عن غيره من المفكرين. نبذة الناشر: في زمن التدهور الفكري والروحي لا بد للإنسان من إلقاء نظرة إلى ما و راء زمنه باتجاه الماضي وسيجد حتماً ما يسره، وما يدفعه إلى الأمل والتفاؤل في الأرض، أرض العراق. في أحوال الحاضر الرديئة جداً، يبرز المعتزلة كفرقة فكرية جالت وصالت على أرض بغداد والبصر’، وكانت البداية مناظرة في الموقف من أصحاب الذنوب، أو الكبائر، ثم تدرج الجدل أو الحوار إلى الكون بأسره، إلى مسألة نفي الصفات عن الذات الإلهية، إلى مسالة خلق القرآن، وإلى نفي القدر، ومسؤولية الناس.
كتب ذات صلة
إشكالات الفلسفة السياسية
إشكالات الفلسفة السياسية

3.50 د.ك

ألف فكرة وفكرة
ألف فكرة وفكرة

3.00 د.ك

الاتجاه العقلي في التفسير
الاتجاه العقلي في التفسير

3.00 د.ك

مشكلات الفلسفة
مشكلات الفلسفة

3.00 د.ك

صحوة الذكاء
صحوة الذكاء

4.00 د.ك

المعتزلة ومشكلة الحرية الانسانية
المعتزلة ومشكلة الحرية الانسانية

1.50 د.ك

هكذا تكلمت المعتزلة عقلاً
هكذا تكلمت المعتزلة عقلاً

2.10 د.ك

الشيعة والمعتزلة أحدهما في مرآة الآخر
الشيعة والمعتزلة أحدهما في مرآة الآخر

2.10 د.ك

أثر المعتزلة في الفكر الإسلامي الحديث
أثر المعتزلة في الفكر الإسلامي الحديث

4.00 د.ك

ابو هذيل العلاف
ابو هذيل العلاف

1.80 د.ك

المعتزلة ثورة في الفكر الاسلامي الحر
المعتزلة ثورة في الفكر الاسلامي الحر

3.00 د.ك

فلسفة القُدَر في فكر المعتزلة
فلسفة القُدَر في فكر المعتزلة

3.00 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: رشيد خيون

2.10 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
رشيد خيون
book image مذهب المعتزلة من الكلام الى الفلسفة

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول