شيَرَة الهمبا
وكعادتها، آثرت جدتي أن تكون القطعة الأولى من نصيبي، فناولتني إياها باليد الممسكة بالسكين، وكنت لا أزال واقفة، أخذتها بيميني وفي يساري الهمباة العمانية ، اقتربت من غسول جدتي ورميتها فيه وجلست لأتلذذ بشريحة الهمباة ذات المربعات البارزة، فقضمت المربع الذي يتوسط الشريحة -فهو الأكبر- بالطبع
لا يوجد مراجعات