ليزا واكتشاف الديناصورات
كانت ليزا الصغيرة تتقدم في الكهف على ضوء الفانوس المرتعش. ورغم أنها لم تكن المرة الأولى التي تدخل فيها إلى ذلك الكهف، فإنّ الرعشة أصابت جسمها الهزيل. وفجأة رأت عيناً حجرية تنظر إليها كأنها ما تزال على قيد الحياة. لقد مرّت ملايين السنين قبل أن يرى أحدٌ رأسَ ذلك المخلوق العجيب .
لا يوجد مراجعات