مولاي العقل
منذ أكثر من سبعين قرنآ ، والحامات والأحبار ، والكهنة الأخيار يحشون رؤوس أجيالنا ، أطفالآ وفتيانآ ، شبانآ وشابات ، رجالآ وكهولآ ، بقصص الغيبيات وحكايا الخرافات ، ويفرضون اعتبارها أعجوبة سماوية مقدسة ، ويصرون على تدوينها دساتيرآ وشريعة قانونية لمجتمعنا المدني ، مجتمع القرن الواحد والعشرين... قرن الأكتشافات والتطور العلمي... قرن أعاجيب العقل الآلي الذكي الأعجوبة.
لا يوجد مراجعات