logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. فكر وفلسفة

قول الممكن فلسفياً؟

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
ترى هل ما زال ممكناً بَعدُ تصور معاشرة اندهاشيّة تعجبية إعجابيّة للوجود؟ هل الإفتتان بالوجود بما هو وجود ما زال ممكن حقاً؟ هل ثمة من معنى، أدنى معنى، لأن يغتبط المرء بمجرد الإنوجاد هنا والآن، بمجرد واقعة إنلقائه في الوجود، ولأن يُفتتن بموجوديته، بمحضيّة كونه موجوداً؟... في عالمنا المعولم "سوقيّاً" والمطوّق بمعارف قنصية صيدية تنتجها قلاع العلموت التقنوتي خدمة حصرية لديانة العجل الذهبي وإلهاً الواحد القهّار: الليغياتون في عالمنا المعولم "سوقيّاً" والمطوّق بمعارف قنصية صيدية تنتجها قلاع العلمون التقنوتي خدمة حصرية لديانة العجل الذهبي وإلهاً الواحد القهّار: الليغياتون الرأسمالي أو الرسمالات الكسبوتي الحسبوتي إستناداً إلى الرهبوت العسكري الأمني الإستخباراتي وإستثماراً للرغبوت الإستهلاكي والكذبوت الإعلامي السمعي البصري والنّذلوت الإفسادي الإرشائي والنخبوت الإمّعي والثقفوت الخدماتي... تحت رعاية نظام حكم الثالوث: فرعونية كناية عن الطاغوت السياسي والهامانية كناية عن المعرفة الخادمة للفرعونية، والقارونيّة كناية عن الكسب الحيازي السطوي اللصوصي، وهو نظام حكم كليّاني دكتاتوري في جوهره عاجز كلياً ونهائياً على أن يتعايش بل أن يتعاصر مجرد التعاصر مع أية آخرية غيرية لا تخضع لمنطقه الداخلي... وإليه... أن تجربة الإفتتان بمجرد الوجود، والشعور بالسعادة الغامرة بمجانية الموجودية الخامة المنعتقة من "حروف السؤال" (بلغة الفارابي) هي وخلافاً لسائر التجارب الخالصة النموذجية التي يعرضها تاريخ الفلسفة عبر مختلف أحقابه المنعطفية قديمها وحديثها ومعاصرها، مثل تجربة الحب وتجربة الكهفية عند أفلاطون، وكيفية إكتشاف الكوجيتو الديكارتي، وتجربة القصدية لدى هوسرل، وحدس الديمومة والمطلق برغسوفيا إلخ... خلافاً لمثل هذه التجارب التي قاسمها المشترك أنها تجارب نادرة وإستثنائية وصعبة المثال بالنسبة لإنسان أيها الناس، فإن تجربة الإفتتان بمجرد الوجود تلك هي تجربة أولية لسائر البشر كبشر، في متناول كلّ أنسيّ في أية لحظة من لحظات الحياة وفي أي مكان يمكنه الأنوجاد فيه قصدياً أو صدفة. بإمكان كل إنسان بإطلاق في كلّ زمان وفي كل مكان، أن يدرك فجأة أن موجوديته المخصوصة به والمتفرد بها إنما هي متأتية على سبيل الهبة المطلقة والهدية اللامشروطة، وأن موجوديته المجانية تلك إنما هي منفذة المخصوص به والمتفرّد به لمعانقة الوجود في كليته. وهذا الإدراك في حدّ ذاته من شأنه أن يتحول إلى معين لا ينفذ للسعادة الخالصة، يحدث ذلك بالخصوص عندما يفلح المرء في الإنجذار الأبعد داخل أعمق أعماق ذاته حيث يلتقي بفطرته التلقائية في محضية حريتها وفرادتها وأصالتها وإنقطاع نظيريّتها بإطلاق - حينئذ تكشف الذات موجوديتها ليست لازمة وإنما متعدية، وليست أنانة منغلقة طوطولوجياً على ذاتها، وإنما هي مجازية تجاوزية في ماهيتها: انبجست للوجود بفعل عطاء انوهابي سابق، هو عطاء إيجابي إبداعي خلقي - نموجودية الذات الفريدة ستكون مذّاك هي مجلى فعل العطاء المنبعي هذا - وبهذا يتحول الوعي بمجانية الموجودية إلى وعي بمجّانية المخلوقية، كما تتحول المجازية التجاوزية للذات إلى علاقة مطلقة بالمطلق، علاقة فريدة بين فرادة وفرادة بها تتمطلق الذات وتنطلق؛ أي تتحرر من كل موانع الإحتضان الأثري للوجود ولسائر الموجودات، وذاك مصدر سعادتها القصوى. وهي إذ تتمطلق إنطلاقياً هكذا فإنها تفعل ذلك بدافع الإعتراف بالجميل الأنطولوجي حيال مجانية مخلوقيّتها وموجوديّتها التي بها وحدها أضحى بإمكانها التفطن إلى الطابع الممكني جوهرياً للوجود الذي يجعل الوجود بما هو وجود أحبل بما لا نهاية له كمّاً وكيفاً من الممكنات ومن العوالم الممكنة والأكوان الممكنة - إن الكينونة في ماهيتها ممكينونة، فيها لكل الكائنات دون أدنى إستثناء غذاء وشفاء وأمان وغبطة بمجرّد الوجود!... وبالنسبة للبشرية جمعاء، فيها ومنها بشرى وبشر - بشرى بشرية يمكن أن يتباشروا بها فيباشروا فيما بينهم أسلوب تواجد سلمي إنسلامي (Auto-Pacifiant) قد يجعلهم في غنى كليّ عن معهوداتهم الإحترابية الجنائزية الإطلالية... هي تلك فلسفة الوجود بالنسبة للكائن كما يفلسفها مصطفى كمال فرحات، وهي بهذا يقول الممكن فلسفياً بالنسبة للكينونة الإنسان وانوجاده المجانيّ، وينتقل في رؤاه الفلسفية من ثم ليتناول بين القديم والحديث والمعاصر قضايا فلسفية. متطرقاً للحديث عن فلسفة سقراط في الحياْ، ومتناولاً قضية التأسيس الأنطولوجي للتواحد المدني الإختلافي لدى الفارابي، بعدياً ملاحظاته حول إشكالية الممكن لدى لا يبنتس، طارحاً خاطرة حول "الكهفية" كمختبر ميتافيزيقي "أمثولة كهف" لهيغل نموذجاً، مبيناً من ثم فكر ماركس بين إكراهات الضرورة ووعود الممكن.. إلى ما هنالك من قضايا فلسفية كانت مثار بحث في هذا الكتاب.
كتب ذات صلة
إشكالات الفلسفة السياسية
إشكالات الفلسفة السياسية

3.50 د.ك

ألف فكرة وفكرة
ألف فكرة وفكرة

3.00 د.ك

الاتجاه العقلي في التفسير
الاتجاه العقلي في التفسير

3.00 د.ك

مشكلات الفلسفة
مشكلات الفلسفة

3.00 د.ك

صحوة الذكاء
صحوة الذكاء

4.00 د.ك

تاريخ الجنسانية: استعمال المتع
تاريخ الجنسانية: استعمال المتع

4.00 د.ك

الحق العربي في الإختلاف الفلسفي
الحق العربي في الإختلاف الفلسفي

3.00 د.ك

الثقافة والمقاومة: محاورات مع إدوارد سعيد
الثقافة والمقاومة: محاورات مع إدوارد سعيد

3.00 د.ك

حياة العقل الجزء الثاني: الارادة
حياة العقل الجزء الثاني: الارادة

5.00 د.ك

دعونا نتفلسف
دعونا نتفلسف

4.00 د.ك

لماذا نتفلسف
لماذا نتفلسف

2.50 د.ك

عزاءات الفلسفة
عزاءات الفلسفة

4.25 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: مصطفى كمال فرحات

4.00 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
مصطفى كمال فرحات
book image لماذا الفلسفة اليوم؟
book image قول الممكن فلسفياً؟

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول