logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. نقد

العقل بين التاريخ والوحي

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
الغرض الأساسي من هذا الكتاب هو تفكيكي إسلاميات محمد أركون ونقدها في العمق. لم نكتف بعرض أفكاره عرضاً أكاديمياً وبسط أطروحاته، بموضوعية، من خلال مجمل كتاباته، بل إننا عملنا على تمحيصها ووضعها على محك العقل، ونقدها بصرامة، ثم التنبيه على نقاط ضعفها، وطرح البديل المناسب. كل هذا العمل نقوم به انطلاقاً من أرضية فلسفية علمانية، وتلك هي الأرضية الوحيدة، حسب رأينا، القادرة على ضمان شيء من الحياد والمعقولية. ذلك لأن المفكر المؤمن، أو المنخرط في منظومة دينية، لا يستطيع، مهما فعل، التجرد من إيمانه ولا مناقضة دينه، ونعلم أن كل المقد الذي وجهه المثقفون المتدينون إلى أركون، هو في جوهره ترديد لأطروحات قديمة مبنية على تصور إيماني ديني للأشياء. لقد خاض أركون في حقل الإسلاميات منذ أربعة عقود وحاول تكوين نظرة جديدة، بالعودة إلى الينابيع الأولى التي لم تعكرها التعقيدات اللاهوتية المتأخرة والمصالح السياسية المباشرة. إنه مشروع إصلاحي في جوهره، وككل المشاريع الإصلاحية القائمة على أرضية دينية، يكتنفيها الغموض ومعرضة للالتباس، بافضافة إلى أنها تحمل في ذاتها بذور الانقسام والتفتت، ذلك لأن هدفها يبقى، في نهاية المطاف، هدفاً توفيقياً: لا تود أن تقطع نهائياً مع ظاهرة الحداثة والعقلانية بل تتبنة، في بعض الأحيان، مقولاتها وتستخدمها لقراءة التراث ونقده، وبالمثل فهي لا ترغب في إقصاء الماضي وتهميش النصوص المقدسة، بل تعمل على تنقيتها لكي تعود ملائمة للعصر وفاعلة على أرض الواقع. هكذا كان الأمر بالنسبة لأركون، لقد وجد نفسه بين طرفين ينبغي اختيار واحد منهما: إما العقلانية أو الدين، إما الدنيوي التاريخي أو المقدس المتعالي. لكن نهج أركون التوفيقي الذي يندرج تحت مقولة "لا التفريط في الدين أو القضاء تماماً على الروحانيات. الخطر الوحيد لهذا الموقف هو صعوبة التوفيق بين الضدين، والمعاندة تؤدي إلى التفريط في كليهما، أعني في العقل والدين على حد سواء. ويبدو أن أركون كان واعياً بهذه المعضلة وحاول بكل جهد الخروج من هذا المأزق، لكن للخروج منه فضل التفريط في الأول وأبقى على الثاني، مع تحويرات طفيفة، عرضية لا تمس الجوهر. لقد فرط في العقل العلمي والتاريخ الوضعي، وسد الأبواب أمام أية إمكانية لطلب الحقيقة وذلك في أي مجال من مجالات المعرفة. إنه خيار شخصي، مرتكز على إرادة نزع الأصول، واستحالة التأصيل لأي منظومة فكرية، الشيء الذي أداه إلى وضع كل التعابير الثقافية على نفس الأرضية، وساوى بين الأسطورة والخيال والعلم: جميعها قادرة على إنتاج المعنى، ولا يمكن أن يتفاضل معنى على آخر، لأن المعيار ألأصلي لا وجود له. لقد حاولت إظهار المآزق النظرية وحتى العملية لهذا المنحى الذي اتبعه أركون، من خلال الفحص الموضوعي في أطروحاته ومواقفه من الوحي والنبوة، والكتب المقدسة وعلاقتها بالعقل الوضعي والتاريخ والاستشراق والعلمانية. وبينت أن الخطر يكمن أيضأً في التناقض الجذري بين النتائج المستخلصة والأهداف المعلنة: لأن أركون ما انفك يعلن أمام الملأ عن أن منهجه هو منهج علمي تاريخي، وأهدافه ذات أبعاد نقدية تتعارض مع القرارات السائدة للنصوص الدينية، تلك القراءات التي يحاول أصحابها تبرير التزاماتهم الإيديولوجية وأعمالهم السياسية، وبالأخص منها الحركات الأصولية في العالم الإسلامي. لكن وقوفه الحازم، وفي بعض الأحيان المدمر، ضد العقل الوضعي التاريخي، وضد علم الفيلولوجيا، ثم نقده للمستشرقين وللعلمانية، لا يعمل إلا على نقض تلك المقاصد، ونسف أغراضه العلمية النقدية، وإرجاعه إلى أحضان الفكر الذي كان ينوي الخروج منه. ما البديل إذن؟ عن هذا السؤال سيجد القار ئمحاولة إجابة في النص الذي بين يديه.
كتب ذات صلة
المناهج النقدية الحديثة
المناهج النقدية الحديثة

2.50 د.ك

نقد النقد - حدود المعرفة النقدية
نقد النقد - حدود المعرفة النقدية

2.50 د.ك

لعبة المعنى: فصول في نقد الإنسان
لعبة المعنى: فصول في نقد الإنسان

3.50 د.ك

أسئلة الحقيقة ورهانات الفكر
أسئلة الحقيقة ورهانات الفكر

4.00 د.ك

فالتر بنيامين تراكيب نقدية
فالتر بنيامين تراكيب نقدية

5.50 د.ك

تحليل الخطاب: النظرية والمنهج
تحليل الخطاب: النظرية والمنهج

4.50 د.ك

كيف نحلل الحكاية ؟
كيف نحلل الحكاية ؟

4.00 د.ك

مقدمات تأسيسية فى الأدب والنظرية النقدية
مقدمات تأسيسية فى الأدب والنظرية النقدية

3.00 د.ك

الأدب والشيوعية
الأدب والشيوعية

3.50 د.ك

تجديد فهم الوحي
تجديد فهم الوحي

5.50 د.ك

فى منزل الوحى
فى منزل الوحى

4.50 د.ك

الوحي بين شروط وجوده وتحولاته
الوحي بين شروط وجوده وتحولاته

2.40 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: محمد المزوغي

3.00 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
محمد المزوغي
book image الاستشراق والمستشرقون
book image تحقيق ما للالحاد من مقولة
book image منطق المؤرخ
book image العقل بين التاريخ والوحي
book image عمانوئيل كانط: الدين في حدود العقل أو التنوير الناقص

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول