logo
  • الرئيسية
  • المكتبة dropdown-icon
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • فلسطين
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • قراءات الصيف
    • داخل الفصل
    • الصحة النفسية
    • روايات خريفية هادئة
    • نهاية وبداية
    • قراءات شتوية دافئة
    • أدب كويتي
  • المتجر السعودي
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooksnapchattwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • twitter
  • snapchat
  1. فكر وفلسفة

اسبينوزا: الفلسفة الأخلاقية

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
يهدف هذا البحث فيما يهدف إليه، العثور على اليقين الأخلاقي، تمهيداً لتبني موقفاً يرى أن الأخلاق التي لا تحقق إنسانية الإنسان ليست أخلاقاً ولا تدخل في صميم الفعل الأخلاقي الذي يهدف إلى خلق حالة من الإنسجام الطبيعي التوافقي بين الإنسان من جهة، وبين كل مساعيه الخيرة في الوجود عبر الإيمان بالقيم الأخلاقية التي تجعل الإنسان أخلاقياً في معارفه الدنيوية وفي مساعيه المسلكية، وفي تعامله مع غيره وفي نظرته للحياة عموماً. فعندما يتحلى الفرد بأخلاق التسامح ويجد أن هذه الأخلاق تعتبر قيماً سامية فأنه في هذه الأخلاق يبني جسراً من التواصل الإنساني الجميل مع الناس بعيداً عن طبيعة الفروقات الطبقية أو الإجتماعية أو الإنتماءات الدينية. وذلك حينما تتمثل الأخلاق في البحث عن الفضيلة عبر تقصي سبل القيم المعرفية لها، فإن الإنسان هنا يريد أن يؤسس إتجاهاً في الحياة يقوم على أن الفضيلة تعني فيما تعنيه البحث عن أفضل السبل لرقي الإنسان عن طريق المعرفة العلمية، لذلك فإن الجهل هو واحد من مصادر الشر التي تحيط بالإنسان، وهادم كبير للأخلاق، من هنا يمكن صياغة السؤال المركزي في هذا البحث: هل يمكن أن نجد في العلم، الذي فرض نفسه بقوة في الحياة العامة للإنسان، وذلك اليقين الأخلاقي الذي نبحث عنه؟ أو، بتعبير آخر، هل يمكن أن تقوم أخلاق على أساس علمي؟، ولأن بداية هذه المساءلة الفلسفية كانت في العصر الحديث بالتحديد، فليس هناك في الإتجاه الفلسفي العقلاني لهذا العصر فلسفة أخلاقية استفادت من التطور العلمي الحديث في مجال الأخلاق، وأن الرؤية الأخلاقية لكل من كيبلر وديكارت لم تخرج عن نطاق المفاهيم المثالية المطلقة وكذلك الأمر بالنسبة لبقية أعلام العقلانية الحديثة، ولكن في مقابل ذلك ولد إتجاه من رحم العقلانية مغاير للإتجاه اللاهوتي السابق، ومن أبرز أعلام هذا الإتجاه كان بندكت باروخ سبينوزا، الفيلسوف الهولندي. من هنا جاء اختيار الباحث لـــ"سبينوزا" موضوعاً لدراسته هذه كونه قدم مشروعاً فلسفياً أخلاقياً مستنداً على الحقائق العلمية، بعيداً عن المفاهيم اللاهوتية الميتافيزياقية الغامضة التي تتجاوز حدود العقل، وعليه كان موضوع الدراسة تحديداً تلك الأسس العلمية التي قامت عليها فلسفته الأخلاقية. وهكذا ، إن المشكلة المطروحة هي فقدان اليقين الأخلاقي ، حيث أن الممارسة الفعلية للأخلاق تقتضي يقينا أخلاقيا تتأسس عليه . واليقين الأخلاقي هو إحساس ذاتي في الفرد بأنه يملك حقيقة ما هو فاضل ورذيل ، طيب وخبيث ن لائق وغير لئق : فهو قاعدة للأفعال الإنسانية ، وهكذا فأن فقدان اليقين الأخلاقي في مستوياته الفردية والجماعية ، هو الذي يبرر التفكير الفلسفي في المسألة الخلقية . ولقد حاولت فلسفة الأخلاق عبر تاريخها أن تؤسس لهذه المشروعية المفقودة ، إما على إرادة إلهية تكون مصدرا متعاليل للقيم ، وإما على إرادة إنسانية حرة مسؤولة . ودار السؤال حول محورين : هل تعتبر الأخلاق طاقة كامنة في الذات الإنسانية ومنسجمة معها ، أم هي نتيجة تشريعات معينة تبنتها رسالات ذات طابع سماوي أم هي تشريعات فرضتها القةانين الاجتماعية التي تعاقب الإنسان على إيجادها وتفعيلها عبر مراحل تطوره . يهدف هذا البحث الى العثور على اليقين الأخلاقي ، تمهيدا لتبني موقفا يرى أن الأخلاق التي لاتحقق إنسانية الإنسان ليست أخلاقا ولا تدخل في صميم الفعل الأخلاقي الذي يهدف إلى خلق حالة من الآنسجام الطبيعي التوافقي بين الانسان من جهة وبين كل مساعيه في الوجود عبر الإيمان بالقيم الأخلاقية التي تجعل من الانسان أخلاقيا في معارفه وفي مساعيه وفي تعامله مع غيره وفي نظرته للحياة عموما .
كتب ذات صلة
إشكالات الفلسفة السياسية
إشكالات الفلسفة السياسية

3.50 د.ك

ألف فكرة وفكرة
ألف فكرة وفكرة

3.00 د.ك

الاتجاه العقلي في التفسير
الاتجاه العقلي في التفسير

3.00 د.ك

المعجزة السبينوزية
المعجزة السبينوزية

3.00 د.ك

مشكلات الفلسفة
مشكلات الفلسفة

3.00 د.ك

صحوة الذكاء
صحوة الذكاء

4.00 د.ك

تاريخ الجنسانية: استعمال المتع
تاريخ الجنسانية: استعمال المتع

4.00 د.ك

الحق العربي في الإختلاف الفلسفي
الحق العربي في الإختلاف الفلسفي

3.00 د.ك

الثقافة والمقاومة: محاورات مع إدوارد سعيد
الثقافة والمقاومة: محاورات مع إدوارد سعيد

3.00 د.ك

مقال عن المنهج
مقال عن المنهج

3.00 د.ك

الاخلاق والدين
الاخلاق والدين

4.00 د.ك

تهذيب الاخلاق
تهذيب الاخلاق

5.40 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: د. زيد عباس كريم

3.00 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
د. زيد عباس كريم
book image اسبينوزا: الفلسفة الأخلاقية

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
آخر
  • من نحن
  • اتصل بنا
facebookinstagramtwittersnapchat
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول