مقهى طاقة الأدغال الفليبينية العظمى
ماذا يفعل ألفريد يوسو نبنا في هذه الرواية الساحرة؟ إنه يأخذنا في جولة فاتنة مع التاريخ الفلبيني في حوالي مائة عام بين ثورتين، ويحول شخصيات التاريخ الواقعية إلى أبطال أسطوريين وكذلك إلى شخصيات كوميدية ينزع عنها جلالها بقسوة وبراعة في الوقت نفسه
لا يوجد مراجعات