على شاطئ الذاكرة
تكشف لنا د. عفراء من خلال نصوصها أعماق المرأة الغنية الطافحة بالحب للكون كله ، كما لو أن المرأة أم كونية .
ورغم الحزن الأنيق والشفيق الذي تعبر عنه بعض قصصها ، إلا أن هذا الحزن يتوج دوماً بطاقة أمل . أمل تولده في القلب تفاصيل الحياة اليومية
، كالشمس ووجوه الغرباء في الشارع الذين تتماهى معهم الكاتبة وتشعر أنهم مرآة روحها .
وبراعم الأشجار المثقلة بالأمل ، والأطفال الذين يجسدون الفرح والمستقبل ..
قصص تحتفي بالأنوثة وقدرة المرأة على الحب والعطاء والأمل..
لا يوجد مراجعات