خدوش على التاج
"كانّ المساءُ ملطّخاً بالريحِ والمتسلّلون إلى العشاءِ ثلاثةً وحمامتانِ ومقعد خالٍ تربّع فيه قِطُّ الليلِ ينظر تارةً نحو الحمامِ وتارةً نحو المدى المَرخيِّ في شُبّاكِهِ جلس (الفتى/الينبوعُ) في كرسيّه تَعِباً وأطلق زفرةً حمراءَ (ما أقسى الحياة وأتعسَ العُشّاقَ)"
لا يوجد مراجعات